اللحظات الأخيرة ... أباذر الحلواجي ...

الإصدار الحسيني الجديد (( اللحظات الأخيرة ))

img]http://abather.net/news/photo/1198596412cas.jpg[/img]

الإصدار التاسع والثلاثون للرادود أباذر الحلواجي
يتضمن ثمان قصائد وفي كل قصيدة تشير إلى لحظة صعبة من أصعب اللحظات وأحسمها في القضية الحسينية، ولعل فكرة إصدار اللحظات الأخيرة قريبة من إصدار المسير ولكنها بطريقة مختلفة ومطوّرة، حيث يتابع الإصدار واقعة كربلاء من بدايتها حتى نهايتها بشكل سريع والوقوف على محطات ولحظات عصيبة جداً.
الهندسة الصوتية والتوزيع حسام وعاصم
إخراج: جراح الحسيني

أفكار القصائد وشعراء الإصدار:
1- لحظة خروج الإمام الحسين من مكة: لستُ أنساهُ طريداً
تحكي لحظة خروج الإمام الحسين من مكة المكرمة في موسم الحج وماذا جرى في تلك اللحظة، كلمات الأستاذ حسن حبيل مقتبسة من كلمات الشاعر المعروف الشيخ الجشي البحراني

2- لحظة خروج الإمام الحسين من المدينة المنورة: بعدك اشحال المدينة؟
تحكي لحظة خروج الإمام الحسين من مدينة جده وماذا جرى في المدينة في هذه اللحظة صاغ كلماتها الشاعر: علي السقاي

3- لحظة دخول علي الأكبر ساحة المعركة: رف العلم بيده ونزل
قصيدة عسكرية تركز على لحظات البسالة والشجاعة التي صنعها علي الأكبر في الميدان صاغ كلماتها الشاعر الأستاذ حسن حبيل، والمستهل مأخوذ من الرادود القدير الحاج عبد الجليل الحلواجي.

4- لحظة سقوط العباس: يا فارسُ لا تقتلني
تركز القصيدة على اللحظات التي وقع فيها العباس ابن علي من جواده وجاءه أحد الفرسان فطلب العباس منه أن لا يقتله حتى يأتيه الإمام الحسين (ع) وكان ذلك الفارسُ هو الحسين (ع)، صاغ كلماتها الشاعر علي غريب.

5- لحظة سقوط الحسين (ع): خالي يسحب العنان
بعد سقوط الإمام الحسين (ع) توجه جواده إلى الخيام تركز القصيدة ماذا جرى في هذه اللحظات صاغ كلماتها فضيلة الشيخ بشار العالي والمستهل مأخوذ من الرادود القدير الحاج عبد الجليل الحلواجي

6- لحظة وصول الهفهاف الراسبي: هذا هفهاف الراسبي
لعله أول مرة يطرح اسم هذا الناصر وهو آخر ناصر من أنصار الحسين حيث وصل كربلاء عصراً فرأى حرق الخيام ورأى جسد الحسين على الثرى فقام يقاتل حتى قُتل، تشير القصيدة إلى لحظة وصوله وكيف تعجبت السيدة زينب من وصول هذا الناصر في هذا الوقت، صاغ كلماتها الشاعر علي غريب.

7- لحظة دفن شهداء كربلاء: بالله خبرني يسجاد
قصيدة حوارية مع الإمام زين العابدين (ع) تركز على لحظة وصوله(ع) لدفن أبيه وأخوته، صاغ كلماتها الشاعر علي غريب

8- لحظة وصول خبر قتل الحسين في المدينة المنورة: يا أهل يثرب لا مقام لكم
صاغ كلماتها الشاعر الأستاذ حسن حبيل والمستهل أبيات بشر بن حذلم.



للاستماع الى المقاطع الصوتية من الإصدار
http://www.abather.net/news.php?action=view&newsid=1791

أحسنت أختي جودي

مأجورة إن شاء الله

مشكورة على الإصدار

يسلمو على المروور

شكرا ...

العفووو

مشكوووووووووووووره

ويعطيك الف عافيه

على الاصدار الرائع

جعله الله في ميزان حساتك